صــنــاع الحــيــاة بــشـــار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صــنــاع الحــيــاة بــشـــار

مـــعا نصنع الحياة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسئلة واجابات نموذجية في التاريخ باكالوريا 2008 ج3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maryam_islam
مشرفة عــامة
مشرفة عــامة
maryam_islam


انثى عدد الرسائل : 95
العمر : 37
السٌّمعَة : 1
نقاط التميز : 21
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

أسئلة واجابات نموذجية في التاريخ باكالوريا 2008 ج3 Empty
مُساهمةموضوع: أسئلة واجابات نموذجية في التاريخ باكالوريا 2008 ج3   أسئلة واجابات نموذجية في التاريخ باكالوريا 2008 ج3 Emptyالسبت أبريل 26, 2008 8:48 am

السؤال : من بين الأحداث الهامة التي شهدتها سنة 1955 بالنسبة للثورة الجزائرية ، أحداث 20 أوت 1955 ، وإدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال هيئة الأمم المتحدة .المطلوب :1/عرف كل حدث من الحدثين المذكورين .2/بين اثر كل منهما على مسار الثورة الجزائرية
الجواب : مقدمة : بحلول سنة 1955 تكون الثورة الجزائرية قد قطعت مرحلة هامة ، رغم قصر المدة ، اجتازت خلالها عدة صعوبات وعراقيل حاول العدو الفرنسي وضعها في وجهها من أجل إفشالها والقضاء عليها ، كادعائه بكونها ثورة خارجية ، وان أصحابها من الفلاقة وقطاع الطرق وغيرها من الادعاءات الباطلة، وبدأت في الاستعداد الجدي والجاد لمواجهة المستعمر بكل الوسائل و الأساليب العسكرية والاقتصادية والسياسية ، لتثبت وجودها ، وتبرهن للرأي العام المحلي والفرنسي والعالمي عدالة قضيتها ، وإصرارها على افتكاك النصر مهما كانت التضحيات ومهما غلا الثمن وفي هذا النطاق تندرج أحداث 20 أوت 1955 ، وإدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال هيئة الأمم المتحدة .



تعريف كل حدث من الحدثين : أ/ أحداث 20 أوت 1955 : خلال الاجتماع المنعقد من 25 جوان 1955 إلي 1 0 جويلية من نفس السنة بين قادة المنطقة الثانية بضواحي "الزمان " المسمى بالحدائق بسكيكدة ، وبحضور مائة من المجاهدين أعضاء الولاية الثانية منهم زيغود يوسف ، لخضر بن طوبال ، مصطفى بن عودة ، علي كافي، محمود الصالح ميهوب ، بوضرسة عمار وغيرهم ، تم الاتفاق على القيام بهجمات واسعة يوم20 أوت 1955 بالشمال القسنطيني لتحقيق عدة أهداف منها :- فك الحصار المضروب على منطقة الأوراس والقبائل بعد أن نقل الاستعمار قواته وتعزيزاته لهذه المناطق لخنق الثورة والقضاء عليها نهائيا . - التضامن مع الشعب المغربي الشقيق ، حيث أن 20 أوت 55 تصادف الذكرى الثانية لنفي الملك محمد الخامس إلى جزيرة مدغشقر ./- إثبات تعلق الشعب الجزائري بالكفاح من أجل الاستقلال و الحرية والسيادة الجزائرية ./-تفنيد الادعاءات الفرنسية القائلة بعدم وجود ثورة بالجزائر وأن ما يحدث لا يزيد عن كونه عبارة عن عمليات إرهابية يقوم بها قطاع الطرق والخارجون عن القانون - تعميم الثورة وترسيخها وتغلغلها في الأوساط الجماهيرية بواسطة الهجوم العام الذي تسانده قوى الشعب بجميع فئاته ./- رفع معنويات المجاهدين و الروح القتالية لديهم بتحطيم أسطورة الجيش الاستعماري الذي لا يقهر ./- الرد على عمليات الإبادة والتقتيل والسلب والنهب التي مارستها قوات جيش الاستعمار وأذنابه وغلاة المستعمرين ضد الشعب الجزائري الأعزل ./- لفت انتباه الأنظار الدولية للقضية الجزائرية وكفاح شعبها ضد الفرنسيين خاصة وأن هذه القضية سوف ترفع إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في الشهر الموالي ( سبتمبر 1955) بعد أن نوقشت في مؤتمر باندونغ بإندونيسيا - محاولة توحيد صفوف الحركة الوطنية الجزائرية بانضمام أعضائها إلى جبهة التحرير الوطني لتشكيل قوة وطنية صلبة بإمكانها الصمود في وجه العدو ومواجهته ./- وقف الحملة الفرنسية الشرسة التي شنتها ضد زعماء الثورة حيث قتلت البعض منهم كباجي المختار في 20نوفمبر 1954 ، وديدوش مراد في 18 جانفي 1955و ألقت القبض على البعض الآخر مثل ابن بو العيد (1955)و أرغمت آخرين على مغادرة الجزائر مثل بوضياف الذي غادر الجزائر سنة 1955 إلى المغرب الأقصى لمواصلة نشاطه ودعمه للثورة .
ب/ إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال هيئة الأمم المتحدة : في فاتح أكتوبر 1955 قررت الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة تسجيل القضية الجزائرية بـ 28 صوتا ضد 27 صوتا وقد رفضت فرنسا ذلك مدعية أن القضية الجزائرية قضية فرنسية داخلية ، كما وعدت بحل المشكلة بصفة مرضية للطرفين (الفرنسي و الجزائري ) وأنها ترفض رفضا باتا تسجيلها في جدول أعمال الهيئة ، كما انسحب وزير الخارجية الفرنسي " بيني" من الجلسة وامتنع عن مناقشة المسائل الأخرى . وفي 25 نوفمبر 1955 قررت المنظمة سحب القضية من جدول أعمالها بعد أن قدم ممثل الهند "كر يشنا مينوه " عريضة يطالب فيها بإلغاء القضية الجزائرية من جدول الأعمال لأن فرنسا وعدت بحل المشكل الجزائري بصفة مرضية للطرفين ، فوافقت الجمعية العامة على ذلك ، وأرجئت هذه القضية إلى الدورة المقبلة إن لم تنفذ فرنسا وعدها وتجد لها الحل المناسب و المقبول من الطرفين .
اثر كل حدث منها في مسار القضية الجزائرية : أ / حوادث 20 أوت 1955:لقد كانت لهذه الحوادث آثار هامة بالنسبة للثورة ، إذ اعتبرت نقطة تحول رئيسية ، و من هذه الآثار ما يلي : - أدت إلى أن تعم الثورة كامل التراب الوطني ./- فندت أقاويل الاستعمار على أن الثورة مسيرة من الخارج وبقيادة " مشوشين " . /- أظهرت التفاف الشعب حول الثورة ، وإنها ليست من صنع قطاع الطرق ./- مهدت هذه العمليات لمؤتمر الصومام 20 أوت 1956. - فكت الحصار الخانق المضروب على الولاية الأولى و الثالثة ./- أعطت دفعا جديدا وقويا للقضية الجزائرية في المجال الدولي و الدبلوماسي وأدخلتها إلى مجال الأمم المتحدة . /- أجبرت العدو على تغيير استراتيجيته سياسيا وعسكريا ، والاعتراف بتصاعد عمليات الكفاح المسلح وخطورته على الاستقرار الفرنسي في الجزائر ، و تيقن الفرنسيون انهم أمام " ديان بيان فو " جديدة .
- امتدت تأثيراتها إلى داخل صفوف جيش فرنسا في وطنها الأم حيث رفض جنودها في شهر سبتمبر 1955 الالتحاق بالجزائر و قاموا بمظاهرات صاخبة ، وهذا ما فعله أيضا الطيارون بمدينة "ليون " الفرنسية./- أكدت مصير وحدة المغرب العربي وآماله المشتركة ، وعززت تضامنه النضالي والكفاح بين شعوبه .
ب/ إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال هيئة الأمم المتحدة : إن إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الأمم المتحدة لأول مرة منذ اندلاع الثورة في غرة نوفمبر 1954 حدث هام جدا من الناحية الدبلوماسية و السياسية ، وتتجلى هذه الأهمية فيما يلي :- القضاء نهائيا على المزاعم و الأحلام الفرنسية الداعية بأن الجزائر ، كما جاء في دستور 1947 ( قطعة من التراب الفرنسي ) وإنها جزء لا يتجزأ منها ، وبالتالي تأكد العالم بأسره حتى تلك التي لم تساند الموقف الجزائري بأن القضية الجزائرية قضية تصفية استعمار ./- أبرزت رغبة دول العالم ، خاصة الدول العربية ، ودول حركة عدم الانحياز في مناصرة الشعب الجزائري وتأييده ، ودعمه سياسيا لكي ينال حقه المغتصب ، ويسترد حريته ، وهو ما أحس به الوزير الفرنسي للخارجية " بيني " حين انسحب من الجلسة وقاطع أعمالها - حصول الشعب الجزائري وجبهة التحرير الوطني على دعم معنوي كبير زاد من إصراره على الاستمرار في الكفاح ومواجهة العدو بكل الوسائل ومختلف الأساليب بما في ذلك الأسلوب السياسي .
الخاتمة :من كل ما سبق يتضح أن سنة 1955 حبلى بالأحداث السياسية المتمثلة في أحداث 20 أوت 1955 وتسجيل القضية الجزائرية في جدول أعمال هيئة الأمم المتحدة وإضراب 5 جويلية وإنشاء الاتحادات الخاصة بالجزائريين كالاتحاد الوطني للطلبة المسلمين وغيره . وإن كل هذه الأحداث وغيرها زادت من توطيد اللحمة الجزائرية وإصرار الشعب على المضي في كفاحه ، وفي المقابل زعزعت الموقف الفرنسي الداخلي والخارجي وأحرجت الساسة الفرنسيين فزادوا من أعمالهم العسكرية الشرسة طمعا في كسب نصر عسكري .
السؤال : لقد كان انعقاد مؤتمر الصومام في 20 أوت 1956 بالجزائر في حد ذاته رمزا للانتصار الكبير وتتويجا لانتصارات عديدة للثورة في المجال الداخلي والخارجي ومنطلقا لمواجهة أكثر عنفا وشراسة وتحديا . كيف ؟ ولماذا ؟
دورة 1988
الإجابة : المقدمة :اندلعت ثورة التحرير الكبرى عام 1954 بإمكانيات محدودة في ظروف داخلية وخارجية متميزة وصعبة وحقق الثوار في مرحلتها الأولى انتصارات باهرة خاصة في عمليات الهجوم على الشمال القسنطيني ، وقد كان من المنتظر عقد مؤتمر تقييمي للثورة في العام الثاني إلا أنه تعذر عقده ونظرا للصعوبات التي واجهت الثورة وحاجتها لعقد مؤتمر ، عقد الثوار مؤتمرهم التاريخي بالصومام في 20 أوت 1956 .
أ/ ظروف انعقاد مؤتمر الصومام : 1/ انطلاق الثورة وشموليتها بعد هجوم الشمال القسنطيني 20 أوت 1955 والتفاف جميع الشرائح الاجتماعية والأحزاب السياسية الجزائرية حولها. 2/ تضاعف عدد المجاهدين وإمكانيات الثورة .3/ الانتصارات الداخلية والخارجية للثورة .
الداخلية : تمثلت في الهجوم على الشمال القسنطيني عام 1955 وعمليات أخرى في الولايات الهادئة ( وهران ) وانتصارات حاسمة في معركة الجرف التي خسرت فيها قوات الاحتلال أكثر من 400 جندي وثمانية طائرات وتأطير الثورة للشعب الجزائري من خلال تأسيس المنظمات الجماهيرية مثل اتحاد الطلبة الجزائريين والاتحاد العام للعمال الجزائريين في 24 فيفري 1956 وقيام الانتفاضة الطلابية في 19 ماي 1956 وإضرابات للعمال والتجار في فترات مختلفة .
الخارجية :وتمثلت في دور الاتحاد العام للعمال واتحاد الطلبة الجزائريين في تدويل القضية الجزائرية وهو ما سهل الإدراج لأول مرة في جدول أعمال هيئة الأمم المتحدة عام1955كما شارك وفد جبهة التحرير الوطني في تجمع الكتلة الأفروآسيوية بباندونغ سنة 1955 والتي احتضنت القضية الجزائرية وبدأت بدعمها في المجتمع الدولي ومحافله الهامة .
ب/ نتائج مؤتمر الصومام :انعقد مؤتمر الصومام بالولاية الثالثة بين 14-23 أوت 1956 ومن أهم قراراته ما يلي :1/ تأسيس المجلس الوطني للثورة ويتألف من 34 عضوا ثم ارتفع عددهم إلى 54 عضوا .2/ إنشاء لجنة التنفيذ والتنسيق وتتألف من 5 أعضاء وارتفع إلى 14 عضوا تشرف على الجهازين السياسي والعسكري للثورة . 3/ إنشاء لجان فرعية تحت إشراف لجنة التنسيق والتنفيذ منها لجنة الدعاية والأخبار واللجنة السياسية والاقتصادية والنقابية .4/ تقسيم الجزائر إلى ست ولايات عسكرية ووضع حدود كل ولاية وتقسيم كل ولاية إلى مناطق والمناطق إلى نواحي والنواحي إلى قسمات وتخضع كل ولاية للجنة التنفيذ والتنسيق ثم بدورها تخضع أمام المجلس الوطني للثورة . 5/ إقرار مبدأ القيادة الجماعية .
6/ إعطاء الأولوية للعمل السياسي على العمل العسكري والداخل على الخارج . 7/ تنظيم جيش التحرير رتبا ورواتب ، إجازات وعقوبات .
8/ تكوين المجالس الشعبية المكلفة بإدارة القرى والمداشر والدوائر ومهمتها العناية بالحالة المدنية للسكان .
وقد ترتب عن هذه القرارات التاريخية الحاسمة نتائج هامة يمكن توضيحها على النحو الآتي : 1/ دعم الثورة الجزائرية بهياكل تنظيمية فعالة ودائمة .
2/ ضبط العلاقة بين الداخل والخارج . 3/ تكوين الهيئات التابعة لجبهة التحرير الوطني . 4/ ضبط العلاقة بين الجهاز السياسي والجهاز العسكري .
5/ وضع نهج سياسي واضح المعالم . 6/ تبيان شروط المفاوضات ووقف إطلاق النار .
بهذه النتائج الهامة والتنظيمات الجديدة والدقيقة للثورة تمكنت الثورة من تحقيق المكاسب الآتية : 1/ اتساع نشاط الثورة إعلاميا ودوليا من خلال فتح إذاعة الجزائر الحرة المكافحة . 2/ ارتفاع درجة الوعي السياسي والوطني لدى كل شرائح المجتمع الجزائري .3/توسيع نطاق العمل الديبلوماسي واتساع التأييد الدولي للقضية الجزائرية . 4/ المشاركة الواسعة في المحافل الدولية والعالمية . 5/ تزايد العمل العسكري للثورة في الجبال والقرى وفتح جبهة الصحراء الحربية منذ 1957 وفتح جبهة أخرى في الخارج عرفت بالولاية السابعة التاريخية (فيدرالية جبهة التحرير الوطني ) بفرنسا لذا نقل العمل العسكري إلى قلب فرنسا .
الخاتمة :تبين من خلال ما سبق عرضه من قرارات ونتائج مؤتمر الصومام أنه كان منعرجا هاما في حياة الثورة الجزائرية إذ ذلل كل الصعوبات التي اعترضتها ودعمها بالهياكل الضرورية مما جعل الثورة واضحة المعالم ومطابقة للأعراف والقوانين الدولية ، وفضلا عن هذه المكاسب فإن عقد مثل هذا المؤتمر على ارض الوطن هو اكبر تحدي موجه ضد الاستعمار وهو انتصار جديد للثورة مكنها من مواجهة الخطط الاستعمارية في المرحلة المقبلة .




السؤال : قال الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر : « إن الولايات المتحدة الأمريكية ستبذل كل ما في وسعها لتبقى سيد العالم » .
المطلوب : حلل العبارة مبينا ما يلي :
أ/ أساليب الولايات المتحدة الأمريكية في فرض سيطرتها على العالم بعد الح ع Ii من خلال أمثلة تاريخية محددة.
ب/ مدى تحقق قول كارتر في الواقع وكيف ؟ دورة 1997
الإجابة : المقدمة : على إثر حادثة« بيرل هر بور » في 7/12/1941 أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية الحرب ضد اليابان وباقي دول المحور في اليوم الموالي وبذلك خرجت من عزلتها نهائيا ونظرا لدورها الأساسي في الحرب العالمية الثانية فقد عزز ذلك مكانتها وما إن انتهت الحرب حتى تبوأت الريادة العالمية وتخلت عن سياسية العزلة التقليدية لتتبنى سياسة التدخل والتوجيه في العلاقة الدولية .
أ/ أساليب الولايات المتحدة لفرض السيطرة :
اقتصاديا : 1/ إصدارها مبدأ ترومان عام 1947 والماثل في مساعدات مالية ( 400 مليون دولار ) واقتصادية موجهة لدعم النظام الملكي في اليونان بعد تراجع بريطانيا كما شمل تركيا. 2/ مشروع مارشال في 5/6/1947 بغلاف مالي ناهز 17مليار دولار بغرض إنعاش الاقتصاد الأوربي وربطه بالاقتصاد الأمريكي ( الهيمنة ). 3/ المساعدات الغذائية مثل قانون 480 عام 1954 والذي لم تستفد منه سوى الدول المسايرة للسياسة الأمريكية. 4/ مشروع ايزنهاور المتضمن تقديم العون الاقتصادي والعسكري إلى الدول الراغبة في منطقة الشرق الأوسط وقد سعت الولايات المتحدة من خلاله إلى سد الفراغ الذي تركته بريطانيا وفرنسا في المنطقة والقضاء على أي مناخ يساعد على نشر الشيوعية.
5/ توظيف نفوذ عملنها( الدولار ). 6/ توظيف المؤسسات المالية الدولية مثل البنك العالمي وصندوق النقد الدولي.
7/ الارتباطات التكنولوجية كوسيلة للضغط . 8/ الشركات الأمريكية ( الاحتكارية ) المتواجدة عبر مختلف مناطق العالم .
عسكريا :1/ الأحلاف العسكرية مثل حلف الأطلسي ( 1949 ) وحلف الأوتاز ( 1954 ) والسانتو ( 1958 ) واستخدام قواعدها العسكرية البالغة أكثر من 3500 قاعدة عبر العالم لأغراض مختلفة مثل العدوان الدولي .
2/ تطوير السلاح الاستراتيجي ( النووي ). 3/ بيع الأسلحة وما ينجم عنه من تبعية .
4/ سياسة الانقلابات والتدخل في شؤون الدول مثل ما حدث في الشيلي في عهد سلفادور اليندي ، وفي كمبوديا عندما أطيح بنظام نوردوم سهانوك وفي بنما للقضاء على نظام الجنرال نورييغا .
سياسيا :
1/ توظيف الهيئات الدولية خاصة مجلس الأمن لتمرير قرارات لا تخدم سوى مصالحها كإصدار 12 لائحة ضد العراق تبيح آخرها ضربة عسكريا . 2/ توظيف وكالة المخابرات المركزية ( C.i.a ) لإرساء نظم موالية للولايات المتحدة كإبعاد زعيم الجبهة الصاندينية« دانيال أورتيغا»عن الحكم في نيكاراغوا وتنصيب السيدة فيوليتا شمورو .
3/ توظيف الدبلوماسية لتمرير المشاريع وفرض حلول هامشية لا تخدم إلا مصالحها ومصالح حلفائها الغربيين والصهاينة كتسوية القضية الفلسطينية بعيدا عن هيئة الأمم المتحدة وفرضها لاتفاقية دايتون حول مشكلة البوسنة والهرسك .
4/ فرض النظام الدولي الجديد الرامي إلى هيمنة الولايات المتحدة كقطب أوحد وتجميع دول الشمال تحت مظلتها وتحويل مجرى الصراع من أفقي ( موسكو- واشنطن ) إلى عمودي بين الشمال والجنوب .
مدى تحقيق قول كارتر : 1/ نجاح الولايات المتحدة في فرض سيطرتها وهيمنتها على العالم إلى حد كبير .
2/ الانتصار على المعسكر الشيوعي في إطار الحرب الباردة .
3/ توجيه الصراعات الدولية وفق تصورها مثلما هو الحال في قضية فلسطين والبوسنة والهرسك .
4/ تمرير مشاريعها على كل المستويات . 5/ بروزها كقطب وحيد مسيطر على العالم .
6/ هيمنتها التجارية والمالية والاقتصادية العالمية . 7/ سيطرتها العسكرية .
الخاتمة :بعد نهاية القطبية الثنائية انفردت الولايات المتحدة بالسيطرة والهيمنة العالمية في مختلف المجالات مما أخل توازن العلاقات الدولية وتهديد أمن وسلام كثير من دول الجنوب التي كثيرا ما كانت ضحية التدخلات والانقلابات والاعتداءات الأمريكية .
منقوووووووووووووووووول Smile
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسئلة واجابات نموذجية في التاريخ باكالوريا 2008 ج3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صــنــاع الحــيــاة بــشـــار :: التعليم الثانوي :: الثالثة ثانوي ( الباكالوريا )-
انتقل الى: